الهجرة من زاوية البعد القانوني والنفسي

كانت الهجره وما تزال ملازمة للإنسان حيث وجد فطبيعه الإنسان الباحثة والتواقة لاستكشاف المجهول وكذلك إكراهات الاجتماع و ما ترتب عليه من ظلم تارة وغبن تارة أخرى جعل الإنسان عبر تاريخه في دوامة من الهجرة فكان رحاب الأرض الواسع متسعه الذي جابه شرقا وغربا وشمالا وجنوبا.